معا لبناء الجزائر من اعماق مسيف بلد الثوار
مرحبا بك فى منتدى معا لبناء الجزائر من اعماق مسيف زيارتك لنا شرف عظيم نتمنى ان تجد معنا كل المتعة والفائدة كما نرجو ان تكون واحدا من اسرتنا المتواضعة مع احر التهانى

لاادارة



Bonjour votre forum dans un ensemble pour construire Algérie Massif du fond de votre visite chez nous un grand honneur pour nous, nous espérons que vous trouverez tout le plaisir et l'intérêt que nous espérons être un de nos plus chaleureuses félicitations à la famille modeste

Gestion des
معا لبناء الجزائر من اعماق مسيف بلد الثوار
مرحبا بك فى منتدى معا لبناء الجزائر من اعماق مسيف زيارتك لنا شرف عظيم نتمنى ان تجد معنا كل المتعة والفائدة كما نرجو ان تكون واحدا من اسرتنا المتواضعة مع احر التهانى

لاادارة



Bonjour votre forum dans un ensemble pour construire Algérie Massif du fond de votre visite chez nous un grand honneur pour nous, nous espérons que vous trouverez tout le plaisir et l'intérêt que nous espérons être un de nos plus chaleureuses félicitations à la famille modeste

Gestion des
معا لبناء الجزائر من اعماق مسيف بلد الثوار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى شامل
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
.
.




الجزائر اولا وقبل كل شيئ



 

 من اهم.أسباب انشراح الصدر ان شاء الله

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بن الحجازى
...
...



ذكر عدد الرسائل : 545
العمر : 55
الموقع : https://1november54.rigala.net/admin?
بطاقة خاصة عنك : احب وطني

تاريخ التسجيل : 15/09/2008

من اهم.أسباب انشراح الصدر ان شاء الله Empty
مُساهمةموضوع: من اهم.أسباب انشراح الصدر ان شاء الله   من اهم.أسباب انشراح الصدر ان شاء الله I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 27, 2009 11:00 pm

الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره.. أما بعد:

لقد خلق الله الإنسان في هذه الحياة وهيّأ له من الأسباب والمسببات ما
يضمن له صلاح حياته القلبية والبدنية، إن هو أحسن استغلالها وترويض نفسه
عليها، فالإنسان في هذه الدنيا في مجاهدة مع أحوالها {لَقَدْ خَلَقْنَا
الإِنسَانَ فِي كَبَدٍ} [البلد:4] مكابدة لنفسه، ومكابدة لنزعات الشيطان،
ومكابدة لمصاعب الحياة ومشاقها وأهوالها، يَغلبُ تارةً ويُغلبُ أخرى، يفرح
ويحزن، يضحك ويبكي، وهكذا دواليك. فالحياة لا تصفو لأحد من أكدارها.

السبب الأول: قوة التوحيد
إن من أعظم الأسباب لشرح الصدر وطرد الغم، بل هو أجل الأسباب وأكبرها: قوة
التوحيد وتفويض الأمر إلى الله تعالى، بأن يعتقد العبد اعتقاداً جازماً لا
شك فيه ولا ريب، أن الله عز وجل وحده الذي يجلب النفع ويدفع الضر، وأنه
تعالى لا رادّ لقضائه ولا معقب لحكمه، عدل في قضائه، يعطي من يشاء بعدله،
ولا يظلم ربك أحداً. فعلى العبد أن يحرص على عمارة قلبه بهذه الاعتقادات
وما يتبعها فإنه متى كان كذلك؛ أذهب الله غمه، وأبدله من بعد خوفه أمناً.


قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى: "فمحبة الله تعالى ومعرفته ودوام
ذكره، والسكون إليه والطمأنينة إليه، وإفراده بالحب والخوف والرجاء
والتوكل والمعاملة، بحيث يكون هو وحده المستولي على هموم العبد وعزماته
وإرادته، هو جَنّةُ الدنيا، والنعيم الذي لا يشبهه نعيم، وهو قرة عين
المحبين وحياة العارفين". انتهى كلامه رحمه الله.



السبب الثاني: حسن الظن بالله
حسن الظن بالله تعالى، وذلك بأن تستشعر أن الله تعالى فارجٌ لهمك كاشفٌ
لغمك، فإنه متى ما أحسن العبد ظنه بربه، فتح الله عليه من بركاته من حيث
لا يحتسب،فعليك يا عبد الله بحسن الظن بربك ترى من الله ما يسرك، عن أبي
هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قال
الله تعالى أنا عند ظن عبدي بي، إن ظن خيراً فله، وإن ظنّ شراً فله» أخرجه
الإمام أحمد وابن حبان، فأحسن ظنك بالله، وعلِّق رجاءك به، وإياك وسوء
الظن بالله، فإنه من الموبقات المهلكات، قال تعالى: {الظَّآنِّينَ
بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَآئِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ
اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَآءَتْ
مَصِيراً} [الفتح:6].



السبب الثالث: كثرة الدعاء
كثرة الدعاء والإلحاح على الله بذلك، فيا من ضاق صدره وتكدر أمره، ارفع
أكف الضراعة إلى مولاك، وبث شكواك وحزنك إليه، واذرف الدمع بين يديه،
واعلم رعاك الله تعالى: أن الله تعالى أرحم بك من أمك وأبيك وصحابتك
وبنيك.


عن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه قال: قدم على النبي سبيٌ، فإذا امرأه
من السبي تحلب ثديها تسقي، إذا وجدت صبياً في السبي أخذته فألصقته ببطنها
وأرضعته، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : «أترون هذه طارحةً ولدها في
النار؟ قلنا: لا، وهي تقدر على أن لا تطرحه. فقال: الله أرحم بعباده من
هذه بولدها» أخرجه البخاري.



السبب الرابع: المبادرة إلى ترك المعاصي
تفقد النفس والمبادرة إلى ترك المعاصي، أتريد مخرجاً لك مما أنت فيه وأنت
ترتع في بعض المعاصي؟ يا عجباً لك! تسأل الله لنفسك حاجتها وتنسى
جناياتها، ألم تعلم هداك الله تعالى أن الذنوب باب عظيم ترد منه المصائب
على العبد:{وَمَآ أَصَابَكُمْ مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ
أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُواْ عَن كَثِيرٍ} [الشورى:30]، {أَوَ لَمَّا
أَصَابَتْكُمْ مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى
هَـذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ} [آل عمران:165].
استسقى العباس بن عبد المطلب رضي الله تعالى عنه، فقال في دعائه: "اللهم
إنه لم تنزل عقوبة إلا بذنب ولا تنكشف إلا بتوبة". قال الإمام ابن القيم
رحمه الله تعالى: "وما يُجازى به المسيء من ضيق الصدر، وقسوة القلب،
وتشتته وظلمته وحزازاته وغمه وهمه وحزنه وخوفه، وهذا أمر لا يكاد من له
أدنى حس وحياة يرتاب فيه، بل الغموم والهموم والأحزان والضيق: عقوبات
عاجلة، ونار دنيوية، وجهنم حاضرة. والإقبال على الله تعالى والإنابة إليه
والرضى به وعنه، وامتلاء القلب من محبته، واللهج بذكره، والفرح والسرور
بمعرفته: ثواب عاجل، وجنة وعيش لا نسبة لعيش الملوك إليه البتة... "
(الوابل الصيب:104) انتهى كلامه رحمه الله تعالى.

فبادر رعاك الله إلى محاسبة نفسك محاسبة صدق وإنصاف، محاسبة من يريد مرضاة
ربه والخير لنفسه، فإن كنت مقصراً في صلاة أو زكاة أو غير ذلك مما أوجب
الله عليك أو كنت واقعاً فيما نهاك الله عنه من السيئات، فبادر إلى إصلاح
أمرك، وجاهد نفسك على ذلك، وسترى من الله ما يشرح صدرك وييسر أمرك
{وَالَّذِينَ جَاهَدُواْ فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ
اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} [العنكبوت:69]، {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ
يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً . وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِب}
[الطلاق:3،2]، {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ
يُسْراً} [الطلاق:4]، {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ
سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْراً} [الطلاق:5]. فبادر هداك الله إلى
تقوى الله ولن ترى من ربك إلا ما يسرك بإذنه تعالى.


قال الإمام ابن الجوزي: "ضاق بي أمر أوجب غماً لازماً دائماً، وأخذت أبالغ
في الفكر في الخلاص من هذه الهموم بكل حيلة وبكل وجه، فما رأيت طريقاً
للخلاص، فعرضت لي هذه الآية: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ
مَخْرَجاً} فعلمت أن التقوى سبب للمخرج من كل غم، فما كان إلا أن هممت
بتحقيق التقوى فوجدت المخرج... " (صيد الخاطر:153) انتهى كلامه.


من
السبب الخامس: أداء الفرائض والمداومة عليها
المحافظة على أداء الفرائض والمداومة عليها، والإكثار من النوافل من صلاة
وصيام وصدقة وبر وغير ذلك، فالمداومة على الفرائض والإكثار من النوافل من
أسباب محبة الله تعالى لعبده، عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله قال: من عادى لي ولياً فقد آذنته
بالحرب، وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه، وما يزال
عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به،
وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذ
بي لأعيذنه» الحديث أخرجه البخاري.



السبب السادس: مجالسة الصالحين
الاجتماع بالجلساء الصالحين والاستئناس بسماع حديثهم والاستفادة من ثمرات
كلامهم وتوجيهاتهم، فالجلوس مع هؤلاء مرضاة للرحمن، مسخطة للشيطان، فلازم
جلوسهم ومجالسهم واطلب مناصحتهم، ترى في صدرك انشراحاً وبهجة ثم إياك
والوحدة، احذر أن تكون وحيداً لا جليس لك ولا أنيس، وخاصة عند اشتداد
الأمور عليك، فإن الشيطان يزيد العبد وهناً وضعفاً إذا كان وحيداً،
فالشيطان من الواحد أقرب ومن الاثنين أبعد وليس مع الثلاثة، وإنما يأكل
الذئب من الغنم القاصية.


شاهد المقال: أن تحرص أعانك الله تعالى على عدم جلوسك وحيداً، فجاهد نفسك
وغالبها على الاجتماع بأهل الخير والصلاح، والذهاب إلى المحاضرات
والندوات، وزيارة العلماء وطلبة العلم فذلك يدخل الأُنس عليك؛ فيزيدك
إيماناً وينفعك علماً.



السبب السابع: قراءة القرآن
قراءة القرآن الكريم تدبراً وتأملاً، وهذا من أعظم الأسباب في جلاء
الأحزان وذهاب الهموم والغموم، فقراءة القرآن تورث العبد طمأنينة القلوب،
وانشراحاً في الصدور {الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ
بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}
[الرعد:28].
قال الإمام ابن كثير رحمه الله تعالى: "أي تطيب وتركن إلى جانب الله،
وتسكن عند ذكره وترضى به مولى ونصيراً، ولهذا قال تعالى {أَلاَ بِذِكْرِ
اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}:أي هو حقيق لذلك" انتهى كلامه رحمه الله.

فاحرص رعاك الله على الإكثار من تلاوته آناء الليل وأطراف النهار، وسل ربك
أن تكون تلاوتك له سبباً في شرح صدرك، فإن العبد متى ما أقبل على ربه
بصدق؛ فتح الله عليه من عظيم بركاته {يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ
جَآءَتْكُمْ مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَآءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ
وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ} [يونس:57]، {وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ
الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَاراً} [الإسراء:82].



السبب الثامن: أذكار الصباح والمساء
المداومة على الأذكار الصباحية والمسائية وأذكار النوم، وما يتبع ذلك من
أذكار اليوم والليلة، فتلك الأذكار تحصن العبد المسلم بفضل الله تعالى من
شر شياطين الجن والإنس، وتزيد العبد قوةً حسيّة ومعنوية إذا قالها
مستشعراً لمعانيها موقناً بثمارها ونتاجها، ولتحرص رعاك الله على تلك
الأذكار المتأكدة فيمن اعتراهم همّ أو غم، ومن ذلك ما أخرجه الشيخان عن
عبدالله بن عباس رضي الله تعالى عنهما قال: كان رسول الله يقول عند الكرب:
«لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله
إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم»، وكذا ما أخرجه البخاري
عن أنس رضي الله تعالى عنه أن النبي كان يكثر من قوله: «اللهم إني أعوذ بك
من الهم والحزن والعجز والكسل...» إلى آخر الحديث.


وعن عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه قال: كان النبي صلى الله عليه
وسلم إذا نزل به هم أو غم قال: «يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث» أخرجه
الحاكم. وعن أبي بكرة رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال: «دعوات المكروب: اللهم رحمتك أرجوا فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأنه كله لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين» أخرجه أبو
داود وابن حبان.
وعن عبدالله بن مسعود رضي الله تعالى عنه قال: قال النبي صلى الله عليه
وسلم: «ما أصاب عبداً هم ولا حزن، فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك ابن
أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم لك سميت به
نفسك أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم
الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب غمي،
إلا ذهب الله حزنه وهمّه، وأبدله مكانه فرحاً» أخرجه أحمد في مسنده وابن
حيان في صحيحه، إلى غير ذلك مما ورد من الأذكار في هذا الباب ونحوه.

اللهم إنا عبيدك بنو عبيدك بنو إمائك، نواصينا بيدك، ماضٍ فينا حكمك، عدل
فينا قضاؤك، نسألك بكل اسم هو لك، سمّيت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو
علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن
ربيع قلوبنا، ونور صدورنا ويسر أمورنا، وهيء لنا من أمرنا رشداً.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://1november54.rigala.net
نور الهدى
المشرف على المنتدى
المشرف على المنتدى
نور الهدى


انثى عدد الرسائل : 1321
العمر : 46
بطاقة خاصة عنك : من بلد عربي
تاريخ التسجيل : 05/12/2008

من اهم.أسباب انشراح الصدر ان شاء الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: من اهم.أسباب انشراح الصدر ان شاء الله   من اهم.أسباب انشراح الصدر ان شاء الله I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 28, 2009 1:05 am

اخبرنى يا عمر هل مع اعباء الحياة نحن نقوم بكل تلك الادكار و التسبيحات

صارت حياتنا سهلة و ايضا معقدة

ان الدكرى تنفع المؤمنين

بارك الله فيك يا عمر و اسعدك

و حفظك و رعاك

و جعل كل حرف مما كتبته في ميزان حسناتك اللهم آمييييييين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شعاع الامل
عضو ممتاز
عضو ممتاز
شعاع الامل


انثى عدد الرسائل : 297
العمر : 46
بطاقة خاصة عنك : هادئة
تاريخ التسجيل : 07/09/2009

من اهم.أسباب انشراح الصدر ان شاء الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: من اهم.أسباب انشراح الصدر ان شاء الله   من اهم.أسباب انشراح الصدر ان شاء الله I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 28, 2009 12:32 pm

السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك اخي عمر
نحن بحاجة ماسة لهذه المواضيع لان الظاهرة بكل اسف
انتشرت
مشكوررررررررررررررر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من اهم.أسباب انشراح الصدر ان شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علاج ضيق الصدر
» علاج الصدر
» هجر القرآن أسباب وآثار
» احبك يارسول الله لان الله عزوجل يحبك\\\\\\\\\\\ محمد حبييب الله عزوجل
» علاج امراض الصدر و البرد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
معا لبناء الجزائر من اعماق مسيف بلد الثوار :: المنتدى العام :: قسم الاقترحات-
انتقل الى: